مقديشو (قراءات صومالية)- صرح زير الخارجية في خكومة أرض الصومال الجديدة الانفصالية عبد الرحمن طاهر آدم أن البحث عن الاعتراف الدولي لا ينبغي أن يشكل ضررًا للشعب أو الوطن حسب قوله.
ووصف مذكرة التفاهم التي جرى التوصل إليها بين صوماليلاند وإثيوبيا في 1 يناير من العام الماضي 2024، بأنه لم يكن شفافًا مشيرا إلى أن الحكومة والبرلمان سيعيدان النظر في هذا الاتفاق.
كما أكد الوزير في كلمته أن أولوية بلاده تتمثل في الحصول على الاعتراف الدولي بعد 33 عامًا من السعي لهذا الهدف. وفي نفس السياق، أشار إلى أنهم لن “يسببوا ضررًا لشعبهم من أجل الاعتراف”.
وأضاف قائلاً: “سنقوم بكل ما يمكننا من أجل الحصول على الاعتراف، لكننا لن نقبل بالاعتراف إذا جاء مسببًا معاناة أو ضررًا لشعبنا”.
وفازت المعارضة في الانتخابات العام الماضي وأشاد العالم سلاسة انتقال السلطة في أرض الصومال التي شهدت حروبا متكررة في مناطقها الشرقية.
Post Views: 64