مقديشو (قراءات صومالية)- قال مستشار الأمن القومي للرئيس الصومالي حسين معلم إن حكومة الصومال ستعزز قدرات جيشها الوطني بعد رفع حظر الأسلحة من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وفي بيان للمستشار صرح أن الجيش الصومالي لديه فرصة مثالية في القدرة على هزيمة حركة الشبابـ وستستثمر الحكومة في القوات الوطنية لجعلها قادرة على إدارة القضايا الأمنية في الصومال بعد انسحاب “أتمس” من البلاد.
بعد انهيار الحكومة المركزية في الصومال عام 1991، تصاعد الصراع في الصومال، مما أدى إلى انتشار العنف والنزوح على نطاق واسع، وفرض مجلس الأمن الدولي حظر الأسلحة على الصومال في عام 1992م.
Post Views: 57