قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية

Menu
  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب
  • عن الموقع
Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
    • اخبار محلية
    • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب

لا تنمية مع التخلف السياسي( أولوية الفكر على السياسة، والعلم على العمل )؟

21 يونيو، 2025
عبد الرحمن سليمان بشيرby عبد الرحمن سليمان بشير

شارك

ShareTweetPin

لا تنمية مع التخلف السياسي .عبد الرحمن بشير

( أولوية الفكر على السياسة ، والعلم على العمل )؟

……………………………………………………………

القبلية نوعان ، قبلية منهجية ومبرمجة ، وقبلية طبيعية وفطرية ، الأولى مصطنعة ، والثانية اجتماعية ، ومن العقل أن يفهم الإنسان أن القبيلة مظهر من مظاهر الحياة عند الشعوب التى لم تضع بعد رجلها على الحداثة ، ولَم تدخل عالم الصناعة ، ولكن تكون مقبولة عند الشعوب ما قبل الحداثة مثل العرب والشعوب القاطنة فى القرن الأفريقي وأشباهها .

المشكلة تكمن فى القبلية المنهجية ، أو الممنهجة ، وهي التى تصنع فى كواليس المخابرات ، وتُشغل بها الشعوب ، وتُصنع لأجل الإلهاء من القضايا المصيرية ، فهذه القبلية ليست طبيعية ، بل هي نتنة كما وصفها نبي الإسلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ، وتعتبر من أسباب التخلف السياسي ، ذلك لأن القبيلة كظاهرة ليست مظهرا سياسيا فى الدولة ، بل هي مظهر اجتماعي ، ويمكن التجاوز عنها ، ولكن حتى اليوم ليس من الممكن تجاوز الدولة كمظهر سياسي .

هناك خطوط حمراء لمن يريد أن يكون له مكان تحت الشمس ، وهو أن يتجاوز المراهقة السياسية ، واللعب بالنار ، واستخدام القبيلة لأجل إلهاء الناس عن الحقوق ، فالقبيلة مشكلة عندما تكون ممنهجة ، وهي طبيعية عندما تستخدم فى مكانها ، وتقسيم المقسّم ، وتجزئة المجزأ سياسة متبعة من المستبدين ، ولا يعرف المغفلين التعامل مع هذه السياسة .

ذهبت الصومال ، وضاعت بسبب القبلية ، فأصبح السياسيون رؤساء عشائر ، وليسوا سياسيين ، وصار رجال الدعوة مراجع قبلية ، وليسوا علماء دين ، ورجال فكر ، وقالوا نتعامل مع الواقع القبلي ، فأصبحوا الواقع النتن .

إن السياسي الناجح يأتى لتغيير الواقع ، والعالم الحقيقي يسعى لتعديل الواقع ، والمشروع الدعوي يمنح الناس رؤية بها يتجاوزون عن مشاكل الواقع ، ولكن أن يصبح الداعية والسياسي والعالم من الواقع القبلي ، بل ويفتخر بذلك ، فهذه ردة فكرية ، ورجوع نحو الوراء .

إن المشروع القبلي صناعة المخابرات فى العالم الثالث ، واليوم تواجه جيبوتى طوفانا من هذا النوع ، والسبب هو أن النظام يخطط فى إلهاء الناس عن الجوع ، والفقر ، والتعليم المتدني ، وغياب الخدمات الصحية ، والتحديات السياسية والمالية ، ولهذا تجد بعض الأغبياء يحتمون وراء جدران القبائل وهم مكشوفى العورة ، وتصيح كل قبيلة بأنها هي الأفضل ، وأرقى ، وأهم ، وأنها هي الأصل ، وغيرها طارئ ، ولا معنى لهذه الكلام فى عالم ما بعد الدولة .

قالوا قديما : فرّق تسد ، وهذه العبارة صحيحة ، وتعمل عند الشعوب المتخلفة ، كم مرة رأيت مثقفا يحمل الحذاء لجاهل ، لأنه وزير قبيلته ، وكم مرة قابلت مثقفا يمدح جاهلا ، لأنه يمثل بالنسبة له رجل قبيلته فى الدولة ، وحينها عرفت أن الناس فى بلادنا نوعان ، عامي ، وشبه عامي ، ولا وجود بعد لطبقة المثقفين ، ذلك لأن من طبيعة المثقف الرفض ، وصناعة البديل ، وليس من طبيعته أن يكون من الخريطة الفكرية فى الواقع .

القبلية تكون خطيرة جدا حين تصبح مظهرا سياسيا ، وتكون أخطر حين تختفى وراء الدين والفكر ، وقد لاحظت قريبا من بعض الخطاب الدعوي إلهاء الناس عن القضايا المصيرية ، لا حديث عن الفقر المدقع ، وعن الغنى الفاحش ، ولا حديث عن الظلم السياسي والمالي ، ولا عن غياب العدل ، بل الحديث كله عن العبادات فقط ، وعن الدعوة إلى الشوارع ، وهذه تعتبر فى هذا الزمن لعبا ولهوا كما قال عبد الله بن المبارك قديما .

لا تنمية مع القبلية السياسية ، ولا مع القبلية الدعوية ، ولا مع القبلية الفكرية ، يجب أن يتطور المجتمع بقوة الفكر ، ولا يمكن له ذلك إلا إذا نجح المثقفون أن يتحرروا من التخلف الفكري والعلمي ، وأن يواجهوا المجتمع بقوة الفكر لأجل إقناعه ، لا بقوة السيف والمنشار لأجل وضعه فى سلّة التخلف ، فإن المثقف الذى يعيش مع المجتمع كما هو بدون أن يظهر لهم ضعفهم ، فهو ينافقهم ، ومن هنا يجب عليه أن يتطوّر هو ليطوّر غيره .

إن العيش فى التخلف السياسي يجعل الناس لا يشعرون مدى التخلف الموجود عندهم ، والسبب هو أن التخلف ذهني قبل أن يكون واقعا ، فليس من الذكاء أن تذهب إلى بلاد الغرب المتقدم ، وتعيش فى ذهنية عالم التخلف ، أنت ومن يعيش فى بلاد التخلف سواء ، المهم أن تقع الثورة فى الذهن ، فلا تنمية بدون بدون تغيير فى الذهن نحو الأفضل ، ولا يمكن تغييرا مع بقاء أسباب التخلف .

كن أخى المثقف ما شئت ، ولكن لا تكن ناطقا رسميا لقبيلتك ، فأنت بهذا السبب خرجت من حركة التاريخ ، فالتاريخ ليست لصالح القبيلة ، لأن القبيلة من الماضى ، وليس لها مكان فى المستقبل ، وتحرّر من رق القبلية ، وعش فى عالم الأفكار ، وبهذا تخرج من الضيق ، وتكون من جزءا من المستقبل ، فكّر وأنت إنسان ، ولا تفكر فقط فى صندوق القبيلة ، وليس من المصلحة العامة أن تعيش فى الصندوق ، وأنت تملك أن تعيش فى خارج الصندوق ، كن ابن آدم ، ولا تكون ابن مجموعة فقط .

أخى المثقف ، تحرر من ( الأنا ) فهي قاتلة ، الأنا فى الفكر ، والجماعة ، والمذهب ، والقبيلة ، كن أنا الإنسان ، أنا المثقف ، أنا الداعية ، أنا المفكر ، أنا الفيلسوف ، أنا رجل أعمال ، إنا رجل دولة ، كن ناجحا فى حياتك الفكرية والفقهية والدعوية ، جدد ذاتك ، وخطابك ، ولغتك ، وأسوبك ، حاول أن تتطور باستمرار .

أخى المثقف ، لا تكن متعلما لأجل الشهادة ، فكّر ما بعد الشهادة ، ماذا تعمل فى مجال التغيير ؟ ماذا تقدم لأمتك ؟ لا تكن متعلما لأجل العمل فقط ، فالعلم أكبر من العمل ، فهو موّجه للحياة ، وكان الشافعي رحمه الله من أعظم المتعلمين فى زمنه ، وأبدع علما كاملا سمي فيما بعد علم ( أصول الفقه ) ، ويعتبر اليوم هذا العلم منهج البحث فى الوصول إلى الحقيقة ، ومع هذا بقي فقيرا ، لا تكن متعلما لأجل المنصب ، فالمنصب يحتاج إلى العلم ، وليس العالم محتاجا للمنصب ، فقال يوسف عليه السلام ( اجعلنى على خزائن الأرض إنى حفيظ عليم ) .

أخى المثقف ، انظر دوما إلى المستقبل ، لأن مكانك محجوز فى المستقبل ، وليس فى الحاضر ، ولا فى التاريخ ، الناس يتناولون أفكارك بعد الموت ، فهذا هو المستقبل ، خطط لعالم أفضل ، وناقش الأفكار بشجاعة ، ولا تخف من النقد ، فمن أصبح كبيرا ، تناولته الألسنة ، ومنهم من يحبه ، منهم من يبغضه ، ومنهم من يشك فيه ، وتلك طبيعة الحياة ، فمن أراد أن يكون صغيرا ، فعليه أن يقبع فى بيته ، ويلعب مع أولاده ، ولا يخرج من منزله إلا للصلاة والتسوق .

أخى المثقف ، لا تتعصب لوطنك فقط ، بل اعمل له وفيه ، فالوطن مكان خُلقت فيه، وهناك فرق بين التعصب والحب ، الأول ذميم ، والثانى فطرة ، بل الأول تخلف ، والثانى إنساني ، كن إنسانيا ، ولا تكون حمارا ، لأن الحيوانات لا تعيش بعيدا عن الحظائر .

أخى المثقف ، تعال إلى كلمة سواء بيننا ، العمل لأجل الإنسان ، وليس لأجل القبيلة فقط ، تعال نعمل معا لأجل الوطن ، لأن الوطن ليس لقبيلة معينة ، وتعال نعمل لأجل المستقبل ، لأن المستقبل للعلم والفكر ، وتعال نعمل معا لأجل بناء عالم الأفكار ، لأن الفكر أبقى من كل شيئ .

أخى المثقف ، عليك بالقراءة المنهجية ، فلا تهتم كم قرأت ؟ بل ماذا قرأت ؟ ولا تهتم ماهي شهادتك ؟ بل ماذا فهمت ؟ قال الفيلسوف المصري الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله : لو قرأت سابقا كتاب ( الإسلام بين الشرق والغرب ) للأستاذ على عزت بيحوفيتش لاختصر لى الطريق ، كم هو عظيم ! لأنه كان مثقفا ، وبهذا أثّر الساحة الفكرية بقوة ، وما زال .

أخى المثقف ، لا تكن بوقا من أبواق النظام وأنت لا تدرى ، أو تكون بوقا من أبواق النظام العالمي ، وأنت تدرى ، أو لا تدرى ، أو أن تكون رجلا من رجال المخابرات ، وأنت تحسب أنك مستقل عنهم ، فهؤلاء لديهم شطارة فى صناعة الميدان ، ويتركون للناس العمل فى الميادين المتاحة لهم سلفا ، فالمثقف الحقيقي يعرف من أين يؤتى إليه ، ومن وراء العمل السياسي المتاح ؟ ولماذا الآن يعملون فى محاربة التنظيمات الفكرية والسياسية ؟

أخى المثقف ، عش كما تريد ، ولكن بعقل وحكمة ، وعش مع من تريد ، ولكن بحرية وفهم ، وعش فى المكان الذى تريد ، ولكن بخبرة وحنكة ، ولا تعش كما يراد لك ، فالعقل هبة الله لك ، والدين رسالة الله إليك ، فلا تجعل عقلك يخاصم رسالة الله ، ولا تجعل رسالة الله تقتل عقلك ، فلا خصومة بينهما ، فالمسلم الحقيقي كما علمنا الغزالي رحمه الله لديه حكمة فى المواءمة بينهما ، وله حكمة فى فهم الدور لكلٍّ واحد منهما .

أخى المثقف ، لا تمنح عقلك لمن يتلاعب به ، ولا تجعل مصيرك فى يد من يريد أن يجعل حياتك رهينة بيده ، ولا تلعب فى ميدان لا تحسن السباحة فيه ، فاقرأ كثيرا ، ولكن اجعل قراءتك مكثفة بشكل غير عادي ، فالكثرة شيئ ، والتكثيف شيئ آخر ، فالأولى كمية ، والثانية نوعية ، والأفضل أن تكون القراءة كثيرة وكثيفة فى آن واحد ، حينها تفهم شيئا مما يجرى فى العالم .

لقد فهمت الغرب كثيرا حين قرأت للمفكر المصري عبد الوهاب المسيري ، وللباحث الفلسطيني العالمي ادوارد سعيد ، وللمفكر العالمي إسماعيل الفاروقي ، وللفيلسوف المسلم جارودي ، وللمسلم المهتدي محمد أسد ، وللمسلم السياسي الألماني مراد هوفمان ، وللعالم الهادئ على عزت بيجوفيتش ، فالذين يريدون فهم العالم كما هو ، فلا بد منهم لذلك الإحاطة بالمسألة من عيون مختلفة ، ومن دراسات متباينة ، أما الذين يريدون فهم الناس كما يريدون ، وليسوا كما تم ، وقراءة الحياة كما يرغبون ، وليست كما هي، فهؤلاء حظهم من المعرفة ستكون ضحلة إن لم تكن قاتلة .

أخى المثقف ، هناك من يقرأ كتاب الله لأجل القراءة ، ومن يحفظه لأجل الحفظ ، ولكن كلام الله أعظم من ذلك كله ، فالحفظ وسيلة ، والقراءة وسيلة ، بل وحتى الفهم وسيلة ، فالهدف هو تحويل كلام الله إلى مشروع عمل ، فالوحي يصنع الفرد المسلم الناجح ، والعائلة المسلمة المتفاهمة ، والمجتمع المسلم المتحضر ، والدولة المسلمة العادلة ، والعالم الإسلامي الناتج ، ولكن ماذا نصنع فى عالم متخلف ، وفيه آلاف من البشر يقرؤون كلام الله بلا فهم ، وآلاف من الخطباء يتكلمون ، ولا يعملون ، وآلاف من الناس يقولون ما لا يفعلون ، ويفعلون ما لا يؤمرون ، فقد حان وقت التساؤلات ، لم نحن نعيش فى ذيل الأمم ؟ ولم لا نتقدم ؟ ولم لا نستخرج من كلام الله ، وسنة رسول الله عليه الصلاة والسلام ما يخرجنا من الأزمات ؟ هنا الامتحان .

Post Views: 32

شارك

ShareTweetPin
Previous Post

*فوبيا القصاص*

Next Post

وزير التربيةو التعليم الصومالي يهنئ طلاب الصف الثاني عشر بمناسبة انتهاء الامتحانات الوطنية

اقرأ أيضاً

Related Posts

مقالات

*القبائل الصومالية: جذور النسب وخريطة التحالفات* 

4 أكتوبر، 2025
مقالات

ما أروع الاستثمار في الإنسان

1 أكتوبر، 2025
مقالات

إفشال الآخرين وإنجازاتهم سلوك نفسي واجتماعي سلبي!

27 سبتمبر، 2025
مقالات

*القبائل الصومالية: جذور النسب وخريطة التحالفات* 

4 أكتوبر، 2025

ما أروع الاستثمار في الإنسان

1 أكتوبر، 2025

إفشال الآخرين وإنجازاتهم سلوك نفسي واجتماعي سلبي!

27 سبتمبر، 2025
ترحيل صوماليين من الصومال!

الصومال في أعين الآخرين

27 سبتمبر، 2025

الجاهلون بالتاريخ محكومٌ عليهم بإعادته (1)

22 سبتمبر، 2025

يوم لا يُنسى– 13 سبتمبر 2015

21 سبتمبر، 2025
عرض الكتب
رئيس الوزراء يشارك في اتفاقية دمج ثلاث شركات كهرباء بمقديشو

رئيس الوزراء يشارك في اتفاقية دمج ثلاث شركات كهرباء بمقديشو

24 أبريل، 2024
الأمن الصومالي جزء من أمن القومي العربي وليس جزء من الأمن الحبشي

الأمن الصومالي جزء من أمن القومي العربي وليس جزء من الأمن الحبشي

10 يناير، 2024
قراءة في كتاب “المجموعة المباركة” للشيخ عبدالله القطبي (1)

قراءة في كتاب “المجموعة المباركة” للشيخ عبدالله القطبي (1)

3 يناير، 2024
الصين تتبرع 139,318 مليون دولارا لدعم المتضررين من الفيضانات بالصومال

الصين تتبرع 139,318 مليون دولارا لدعم المتضررين من الفيضانات بالصومال

23 نوفمبر، 2023
الرئيس الصومالي يستقبل في طوسمريب السفير التركي لدى الصومال

الرئيس الصومالي يستقبل في طوسمريب السفير التركي لدى الصومال

26 سبتمبر، 2023
استعراض كتاب ” إطلالة تاريخية على الصومال ومستقبل مأمول: جماعة مبارك نموذجاً ” 1916- 1986

استعراض كتاب ” إطلالة تاريخية على الصومال ومستقبل مأمول: جماعة مبارك نموذجاً ” 1916- 1986

9 سبتمبر، 2023
Next Post
وزير التربيةو التعليم الصومالي يهنئ طلاب الصف الثاني عشر بمناسبة انتهاء الامتحانات الوطنية

وزير التربيةو التعليم الصومالي يهنئ طلاب الصف الثاني عشر بمناسبة انتهاء الامتحانات الوطنية

ابق على اتصال

Facebook Whatsapp Twitter

روابط إضافية

Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

منشورات شائعة

رئيس إقليم بنادر،وعمدة بلديةمقديشو يمنح البطلة العالمية رملا علي وسام الشرف

رئيس إقليم بنادر،وعمدة بلديةمقديشو يمنح البطلة العالمية رملا علي وسام الشرف

22 سبتمبر، 2025
ألمانيا تفتح صفحة جديدة من الاستثمارات في الصومال

ألمانيا تفتح صفحة جديدة من الاستثمارات في الصومال

29 سبتمبر، 2025
الكوماندوز الصومالي ” دنب” يختتم تدريباً نوعياً استعداداً لمعركة الحسم ضد الخوارج

الكوماندوز الصومالي ” دنب” يختتم تدريباً نوعياً استعداداً لمعركة الحسم ضد الخوارج

6 سبتمبر، 2025

التعريف بالموقع

“قراءات صومالية”، موقع صومالي معلوماتي تفاعليّ مستقلّ يعني بالشأن الصومالي

جميع الحقوق محفوظة © 2022 قراءت صومالية

WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
No Result
View All Result
  • Checkout
  • HomePage
  • Login/Register
  • My account
  • إتصل بنا
  • الرئيسية
  • الصفحة الرئيسية
  • عن الموقع
  • مثال على صفحة

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.