قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية

  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب
  • عن الموقع
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
    • اخبار محلية
    • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب

داخل فيلا صوماليا: 72 ساعة مع زعيم أخطر دولة في العالم

4 فبراير، 2023
قراءات صومالية (التحرير)byقراءات صومالية (التحرير)
داخل فيلا صوماليا: 72 ساعة مع زعيم أخطر دولة في العالم

شارك

ShareTweetPin

فى الواقع إن الرحلة من مطار مقديشو إلى فيلا صوماليا، تستغرق حوالي 15 دقيقة باستخدام سيارة خاصة، لكن نادرا ما يحدث ذلك!. يوجد فى كل بضعة مئات من الأمتار نقاط تفتيش إصطناعية للشرطة الصومالية والتى لا يمكن الفوات عنها. تتعرض تلك الحواجز الأمنية لانفجارات دامية بشكل طبيعى. لاأحد يسلم من عرقلة الخروقات الأمنية فى مقديشو، الا الرئيس حسن شيخ محمود، الذي أعيد انتخابه مؤخرًا، وعدد قليل من مساعديه. نقلنتا سيارة مصفحة من طراز هايلكس والتى تحرصها من الخلف سيارة مدرعة أخري، على متنها سبعة جنود مدججين بالسلاح، مرت فى طريق تصطف على جانبيه حاويات شحن، وجدران مبطنة بأكياس رمل ومغطاة بأسلاك شائكة، فعلا انه موقف مخيف!.

فى الصباح الباكر عند وصوله إلى المطار، كان يرتدي بسترة واقية من الرصاص وخوذة، كانت الوقاحة تأتيه من كل حدب وصوب بارتداءها أمام رجل نجا من عدة محاولات لاغتياله، بما في ذلك واحدة تمت داخل القصر الرئاسي، وهو ما يوحى بأنها هي أخطر دولة على وجه الأرض.

تقوم مجموعة من الشباب غير المبتمسين بحراسة مدخل المكتب الخشبي المتواضع الذي يجلس الرئيس حسن شيخ محمود فيه وحده، متجها نحو جدار معلق عليه صورة أول رئيس للصومال بعد الاستقلال آدم عبدالله، ومرتديًا ببدلة زرقاء بسيطة، يبدو وأنه مرتاحًا بها، حيث قابله بمصافحة حماسية للغاية. إن كونك رئيسًا للصومال – وهي دولة يقترن اسمها بدولة فاشلة وان  كان مضللا بعض الشيء- يبدو وانه عمل غير ممتن لبعض الشيء.

يتمتع محمود بميزة فريدة من نوعها لأنه فاز فى رئاسة الصومال لمرتين. فترته الأولي بين عامي 2012 و 2017 ، وكانت أول حكومة منتخبة وغير مؤقتة منذ عام 1991، العام الذي أطيح فيه الحكومة العسكرية برئاسة محمد سياد بري. وبعد انتخابه مباشرة تقريبًا، نجا الرئيس محمود من محاولة اغتيال في فندق كان يلتقي فيه مع وزير الخارجية الكيني. وفي محاولة أخرى، قام مجموعة من الارهابيين التابعين لحركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، وهى أغنى الحركات الأرهابية والأكثر بأسا والتي تسيطر على معظم أنحاء البلاد، بتفجير سيارة عند أحد بوابات فيلا صوماليا، مما أدى الى وصول أحد مقاتلي حركة الشباب إلى مسافة 100 متر من مكتب الرئيس حسن شيخ محمود قبل أن يُقتل بالرصاص.

أُعٍيد انتخاب محمود في مايو/ أيار الماضي مرة أخري، وهو الهدف الأول لحركة الشباب وفقا لتصريحات جهاز المخابرات الصومالي. وبعد أيام قليلة من إجراء المقابلة معه، نفذ الجهاديون تفجير سيارتين مفخختين في مقديشو، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 100 شخص، حيث استهدفوا وزارة التربية والتعليم التي يترأسها فارح شيخ عبد القادر، الساعد الأيمن للرئيس الصومالي. ندد الرئيس بتلك العملية الارهابية، واعتبرها انتقاما للانتصارات التي حققتها حكومته الجديدة فيما وصفه بـ “الحرب الشاملة” ضد حركة الشباب. استعادت حكومته مؤخرًا عددًا من المناطق الإستراتيجية، لكن تلك المكاسب العسكرية لا تزال هشة بسب ان الصومال يواجه مجموعة كبيرة من التحديات والتى وضعت الصومال بانتظام في ذيل التصنيفات العالمية للفساد والفقر وهشاشة الدولة.

فى المسيرة السياسة الصومالية، يصبح الرئيس محمود البالغ من العمر 67 عامًا شخصية منقطعة النظير. طوال الحروب الأهلية فى الصومال التي أعقبت انهيار الحكومة المركزية في عام 1991، لم يغادر قط من البلاد. ولد فى الصومال جميع أطفاله العشرين باستثناء طفل واحد. وهذا ما يميزه عن سلفه الأخير، محمد عبد الله محمد ” فرماجو” الذي قضى معظم حياته في شمال ولاية نيويورك.

مع اندلاع الفوضي فى مقديشو في أعقاب التدخل الأمريكي الفاشل في التسعينيات، فر معظم الصوماليين إلى الخارج، يتذكر الرئيس محمود، الذي كان حينها مدرسًا ورجل أعمال في العاصمة، هذه الفترة باعتبارها واحدة من أشد أعمال النهب والقتل انتشارا، والليالي التي لا تنام عندما “لا تعرف أبدًا متى ستسقط قذيفة في منزلك”. يتذكر وفاة صديقه القديم، إثر إصابته بشظايا قنبلة سقطت على بعد أمتار قليلة منه. يقول: ” لقد كانت أوقاتًا صعبة للغاية”. “لم نعتقد أننا سنبقى على قيد الحياة.”.

بعد حصوله على شهادة دراسات عليا من جامعة هندية، كان محمود يحمل بكل صفات الصوماليين الذين قد ازدهروا في كينيا المجاورة، أو حصلوا على تأشيرة لدولة آمنة في الغرب. ومع ذلك فقد شعر بعدم الارتياح في الذهاب الى الخارج. يقول: ” لم تكن لدي أبدًا فكرة الخروج من الوطن: “مقديشو هي المكان الذي أنتمي إليه”. وبتفاؤل متميز، أفترض أن الصراعات العشائرية التي اندلعت في ذلك الوقت ستكون قصيرة العمر أي فترة استراحة قصيرة. يقول: “قال أمراء الحرب إن الحياة ستعود الى طبيتعتها، ونحن صدقناهم، لسوء الحظ امتدت لفترة طويلة”.

أصبح  الرئيس محمود ناشطًا في المجتمع المدني، واستخدم أسلوبه الدبلوماسي الناعم فيها من خلال اجراء الوساطة بين أمراء الحرب الذين قسموا مقديشو الى دويلات متناطحة. بالفعل كان عملاً خطيراً، حيث تم اغتيال العديد من زملائه. يتذكر ذات يوم في عام 1998 عندما طلبت منه مجموعة من الميليشيات دخول باب مفتوح أثناء مروره. وجد في الداخل جثة ممددة على الأرض: “في البداية، اعتقدت أنه شخص نائم”، لكن لحسن الحظ أطلقوا سراحه عندما اكتشفوا أنه من نفس العشيرة.

سطع نجم الرئيس محمود في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عندما أسس جامعة خاصة، وأصبح الزعيم الفعلي لمنظمات المجتمع المدني التي ملأت الفراغ الذي خلفته الدولة المنهارة. بحلول منتصف هذا العقد غرقت الصومال فى الحضيض وشهدت فترة عصيبة، ظهرت حركات جهادية، غزت إثيوبيا المجاورة. قاتل الجهاديون الذين تطوروا لاحقًا إلى حركة الشباب، الجنود الإثيوبيين منتشرة شارعًا فشارعًا ، قطعة تلو الأخرى ، تاركين “جثثًا في كل مكان”. قضي الرئيس المستقبلي وأصدقاؤه أيامًا تحت الأنقاض.

تم إنشاء سلسلة من “الحكومات الانتقالية” لاعادة الاستقرار فى الصومال، على الرغم من أنها امتدت بضع مئات من الأمتار إلى ما وراء فيلا صوماليا. شرع الرئيس محمود وأصدقاؤه، بعد أن أصابهم الإحباط، في المناقشة الجدية حول ما يجب عليهم اتخاذه بعد ذلك. “كنا نتساءل فيما بيننا” كم عدد السنوات التي يمكن أن ننتظرها؟ ” توصَّل محمود إلى نتيجة مفادها انه لم يكن لديه سوى خيارات قليلة من الدخول في السياسة. في عام 2010، أسس أول حزب سياسي في الصومال منذ عام 1969.

في تلك السنوات الـ 12، أحرز الصومال بعض التقدم، حيث تم دفع حركة الشباب إلى الريف، وشهدت حكومات الولايات الفيدرالية الخمس (باستثناء دولة أرض الصومال المنفصلة)، نموا بعد ان تم تأسيسها أو تقويتها في فترة ولاية الرئيس محمود الأولى. في وقت متأخر من ظهر ذاك اليوم، بينما يقود سيارته في موكبه السابق، كان هناك شارع مزين باللافتات لإحياء ذكرى تأسيس إحدى شركات الاتصالات الكبري في الصومال التى حققت نجاحا كبيرا حتى في غياب الدولة، لكن الرحلة تُقودنا أيضًا نحو مشروع بناء الدولة، فيلا صوماليا هي رمز، على عكس المنازل الحكومية الأخرى في العواصم الأفريقية، فهى لا تحمل سوى القليل من شعارات العظمة، فثقوب الرصاص وآثار الأنقاض ملقاة حولها باستثناء مبنى إيطالي المعماري، يبدو وان هذا المبني وكأنه ثكنة عسكرية أكثر من كونه مركزًا رئيسيا للحكومة. جنود أوغنديون من ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال، يقومون بدوريات أمنية في محيطه، وذلك تذكير يومي للرئيس محمود باعتماد حكومته على الأجانب. كونك رئيسًا للصومال لا يعنى التمتع بزخارف سلطة الدولة بقدر ما هى بناء الدولة تدريجيا. يتم تنظيف الشوارع قبل مرور الرئيس بها. في وجهتنا بالقرب من ” المنطقة الخضراء” المحصنة، والتي تستضيف السفارات الأجنبية والفنادق الأكثر أمانًا ؛ يجب تطويق كتلتين من قبل القوات الخاصة ذات القبعات الحمراء.

ألقى الرئيس محمود خطابا فى أختتام مؤتمر التربية الإسلامية في المدارس الدينية، والذي ترعاه الحكومة الصومالية كجزء من مبادرة “استعادة الراية الإسلامية” من حركة الشباب وسحب البساط من تحتها. يعتقد محمود، وهو إسلامي معتدل، بأن الإسلام السياسي لا يجب أن يكون عنيفًا.

وبينما كان يقدم رسالته المركزية، وهي أن الوقت قد حان لرجال الدين وقادة المجتمع المدنى للتحدث علانية وتوجيه الشجب والاستنكار لحركة الشباب، يبدو أن الحشد الذي يتكون في الغالب من رجال المساجد على متن الطائرة، حيث من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا، لكنهم يضحكون على نكاته (أحد ألقاب محمود هو “قسلاي” ، وهو ما يعني الضحك) ، وفي خطاباتهم الخاصة يغمرونه بالاشادة والثناء عليه.

محمود لايوجه خطابه نحو خشبة المسرح، بل يدقق في نظراته مثل أكاديمي متقلب. ومع ذلك، لديه صوت قوي مستخدما بطريقة مطمئنة. تلمع عيناه عندما يبتسم، ولديه القدرة على رفع معنويات جمهوره. اليوم يمثل صورة نموذجية للصومال قبل استيراد الجهاديين من الخارج، وهو وقت، في روايته، للتعايش السلمي بين الطوائف الصومالية.

في اليوم التالي، هناك حملة وطنية لتدشين غرس جماعي للأشجار. والمكان عبارة عن ساحة في وسط المدينة القديمة، تحت مبنى البرلمان الصومالي الأول، الذي دُمر خلال الحروب الأهلية في الثمانينيات، لكنه ظل في حالة خراب كنصب تذكاري. خلال فترة المعارضة، سعى محمود في تنظيم مسيرة كان من المفترض أن تنتهي بشكل رمزي فى هذا المكان بهدف الاحتجاج على تأجيل فرماجو بالانتخابات الرئاسية. كانت خدع فارماجو فى الانتخابات قد دفعت البلاد إلى أزمة سياسية، وكانت جزءًا مما دفع محمود للترشح مرة أخرى للرئاسة. ولكن قبل أن تبدأ المسيرة، داهم جنود موالون لفرماجو الفندق الذي كان يقيم فيه محمود، وهي خطوة يعتبرها محاولة لاغتياله.

هذه المرة وصل إلى الساحة، بترحيب حار. ويتألف الحشد في الغالب من النساء اللواتي يرتدين الزي الأزرق والأبيض للعلم الصومالي. تحمل جميع الملصقات واللوحات الإعلانية صورة الرئيس وشعارات مشجعة تنطلق من مكبرات الصوت أثناء سيره، مرتديًا قبعة بيسبول خضراء وبيضاء، متجها نحو رقعة الأرض حيث يزرع شجرة فيها. كان يشع على نطاق واسع، وهو يُفرح أعضاء الحشد الهتاف تحت شمس الظهيرة القاسية. بعد خطابه، وعد 1,00000 شجرة يتم غرسها قبل حلول نهاية العام، ظهرت صور من الحدث على حساباته المختلفة فى وسائل التواصل الاجتماعي.

نعم، كنا دولة فاشلة. ولكن الآن هناك دولة مهما كانت ضعيفة، حسن شيخ محمود، هناك فئة قلة من الذين يشككون في موهبته فى السياسة الصومالية. لقد قام مرتين بتشكيل ائتلاف واسع بما يكفي للنجاح في اللعبة الصومالية القذرة والمتمثلة فى الانتخابات غير المباشرة (حيث يتم انتخاب أعضاء البرلمان من قبل مندوبين يختارهم حوالي 14000 من شيوخ العشائر). كان محمود راعي جمال سابق، توفي والداه عندما كان صغيرا، نشأ في الريف، مُعمّما فى تعقيدات ثقافة عشيرته. يقول وزير الدولة للشؤون الخارجية، علي عمر، وهو صديق قديم: ” إذا كنت تعيش في مناطق ريفية بدوية، فإنك تقضي الكثير من الوقت في الحديث”، “لذلك فهو يعرف الثقافة واللغة أفضل منا”.

عما إذا كان محمود يحظى بشعبية كبيرة بين عامة الناس أمر مفتوح للتساؤل. ضخت مجموعة فرماجو الأموال في العلاقات العامة، وأنشات الذباب الألكترونى التابع لها. لا يوجد سوى القليل من استطلاعات الرأي الموثوقة في الصومال، والصحفيون مقيدون للغاية بسبب المخاطر الأمنية، بحيث لا يمكنهم تقييم الرأي العام خارج مقديشو. في غضون ثوانٍ من مغادرة الرئيس المنصة، عاد خلف نوافذ سيارات مظللة ومصفحة، مسرعًا على طول الطريق المظلل بالأشجار  والمؤدي إلى فيلا صوماليا.

في اليوم الثالث تأخر الرئيس مرة أخرى بسب اجراء مكالماته مع قيادات عسكرية. يقول مساعدوه: إن هذا أمر نموذجي، فهو دائمًا ما يكون على الهاتف، ويتلقى تطورات ساحة المعركة، ويهتم بشدة تفاصيل الهجوم العسكري الجديد ضد حركة الشباب. إنها قوة ونقطة ضعف. أظهر سلفه القليل من الاهتمام بمحاربة حركة الشباب ( اتهمه منتقدوه بالتركيز بشكل أكبر على القضاء على خصومه السياسيين) ، لكن الرئيس محمود أبدى الجدية فى القتال. إنه مدير يعتمد على دائرة صغيرة من المستشارين الموثوق بهم. لكن مشاكل الصومال متشعبة وعميقة الجذور، وهناك الكثير من الانقسامات الاجتماعية والدينية بحيث لا يستطيع أي شخص بمفرده تقديم حل لها.

يبدو ان الرئيس محمود متعبًا، ويتوقف بين الحين والآخر في منتصف المحادثة ليحدق من النافذة. ساعاته مرهقة، 20 ساعة في اليوم، سبعة أيام في الأسبوع. ومع ذلك، مع انتقال المحادثة من الهدف الرئيسي للرحلة ( افتتاح ميناء جديد في بونتلاند، أقدم وأقوى الدول الأعضاء فى الحكومة الفيدرالية) ، إلى مواضيع أخري تدور حول بناء الدولة، يصبح نشطا ومتحركا. محمود لديه ميول أكاديمي، ويفكر فيما يعتبره جذور المشاكل في الصومال: القبلية، إرث الحكم العسكري، ثم أشكال غريبة من الإسلام العنيف. قال لي: ” أعتقد أنه يمكن بناء دولة ديمقراطية في الصومال”. “وهذا هو المخرج الوحيد”.

ومع ذلك ، فإن محمود هو أيضًا قومي فخور، وهو يلجم عندما سئل عن المواصفات التي تفسد بلاده. “نعم ، كنا دولة فاشلة. ولكن الآن هناك دولة مهما كانت ضعيفة. ” التحدي هو الانتقال من دولة هشة إلى دولة تعمل بكامل طاقتها.” سيتطلب هذا ما أسماه ماكس ويبر، عالم الاجتماع الألماني، ” الممل البطيء للألواح الصلبة”، السعى الصبور إلى التغيير التدريجي، مهما كان طول الطريق تظهر نهايته. هدفه اى محمود هو “وضع الأسس” للتعافي، وفي عمره الحالي، يعلم أنه من غير المرجح أن يرى ذلك في حياته. لكنه يعتقد أن التغيير ممكن. يقول: ” الأجندة الوحيدة التي أحملها هي أن أرى الصومال وافقة على قدميها من جديد”. ” لا يوجد شيء آخر أريده في الحياة”.

صحيفة الغادريان بترجمة الكاتب: عبد العزيز جدف

شارك

ShareTweetPin
Previous Post

مقتل قائد مقاتلي حركة الشباب في منطقة جنان عبدلي الاستراتيجية جنوب الصومال

Next Post

القائد الجديد للشرطة يتعهد بتحسين أداء الشرطة الصومالية

اقرأ أيضاً

Related Posts

الصومال: هل يؤثر نقص التمويل على المواجهة مع حركة «الشباب»؟ عقب إعلان «الاتحاد الأفريقي» عن معوقات أمام قواته
التقارير و التحليلات

الصومال: هل يؤثر نقص التمويل على المواجهة مع حركة «الشباب»؟ عقب إعلان «الاتحاد الأفريقي» عن معوقات أمام قواته

31 مارس، 2023
شيخ مصطفى كسب قلوب وعقول الصوماليين في الداخل والخارج
التقارير و التحليلات

شيخ مصطفى كسب قلوب وعقول الصوماليين في الداخل والخارج

20 فبراير، 2023
الحكومة الصومالية تحترز تقدما في تجفيف منابع تمويل  الإرهاب.
التقارير و التحليلات

الحكومة الصومالية تحترز تقدما في تجفيف منابع تمويل الإرهاب.

18 فبراير، 2023
مقالات

لماذا إسمي مدرج في القائمة الحمراء ولم أقترف جرما؟

28 مارس، 2023

ثقافة “التعددية” ..ضرورة غائبة في فكرنا الاجتماعي والسياسي والديني

19 مارس، 2023

مشاهداتي في مؤتمر التعليم الوطني (إنجازات وتوصيات)

19 مارس، 2023
هذيان مع الكبار!

الشوق إلى ارض الحبش

27 فبراير، 2023

في اليوم العالمي للغة الأم … حماية اللغة من الأمن الفكري والقومي

21 فبراير، 2023

الصراع القبلسياسي… رصد حالة لاسعانود

14 فبراير، 2023
عرض الكتب
حركة الشباب الإرهابية تشنّ هجوماً على قاعدة عسكرية إثيوبية في الصومال

حركة الشباب الإرهابية تشنّ هجوماً على قاعدة عسكرية إثيوبية في الصومال

11 أبريل، 2022

21 مارس، 2022
رئيس المحكمة العليا يختتم دورة تدريبية لـ50 مساعد للقضاء

رئيس المحكمة العليا يختتم دورة تدريبية لـ50 مساعد للقضاء

20 مارس، 2022
صلاح الدين كان جيلا ولم يكن فردا !

صلاح الدين كان جيلا ولم يكن فردا !

19 نوفمبر، 2021
عبقرية الأديب والمطرب الصومالي محمد عمر طلحة

عبقرية الأديب والمطرب الصومالي محمد عمر طلحة

15 أكتوبر، 2021

المملكة العربية السعودية تُعيَن سفيرا جديدا لها في جمهورية الصومال الفيدرالية

9 أكتوبر، 2021
Next Post
القائد الجديد للشرطة يتعهد بتحسين أداء الشرطة الصومالية

القائد الجديد للشرطة يتعهد بتحسين أداء الشرطة الصومالية

ابق على اتصال

Facebook Whatsapp Twitter

روابط إضافية

  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

منشورات شائعة

واشنطن تكشف النقاب عن رفضها عدة طلبات من مقديشو بشن غارات جوية ضد أهداف في الصومال

واشنطن تكشف النقاب عن رفضها عدة طلبات من مقديشو بشن غارات جوية ضد أهداف في الصومال

12 مارس، 2023
الجفاف والجوع ينغصان أجواء رمضان في الصومال

الجفاف والجوع ينغصان أجواء رمضان في الصومال

31 مارس، 2023
جنود أميركيون يحاربون ضد «الشباب» في الصومال

جنود أميركيون يحاربون ضد «الشباب» في الصومال

31 مارس، 2023

التعريف بالموقع

“قراءات صومالية”، موقع صومالي معلوماتي تفاعليّ مستقلّ يعني بالشأن الصومالي

جميع الحقوق محفوظة © 2022 قراءت صومالية

No Result
View All Result
  • Checkout
  • HomePage
  • Login/Register
  • My account
  • إتصل بنا
  • الرئيسية
  • الصفحة الرئيسية
  • عن الموقع
  • مثال على صفحة

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com