مقديشو (قراءات صومالية)- قال وزير الداخلية والمصالحة الفيدرالية، أحمد معلم فقي ، إن الحرب الحالية ضد حركة الشباب في مناطق عدَّ’ انضمت إليها الحكومة التركية التي تدعم القوات الحكومية والأهالي الذين حملوا السلاح لتحرير البلاد من الإرهاب.
وقال الوزير إن طائرات حربية تركية قصفت أماكن تجمع لمقاتلي حركة الشباب لإحداث تكتيكات عسكرية واضطرابات واستهداف الأماكن للضغط على الحكومة.
وعندما سئل الوزير عن دور الأتراك في العملية ضد حركة الشباب من قبل قوات ATMIS ، فقال إنهم شاركوا لفترة وجيزة في العملية، مثل نقل جرحى الحرب.
يأتي هذا التصريح لوزير الداخلية الفيدرالية في وقت تشهد محافظتا هيران وغلغدود عمليات من قبل القوات الحكومية ومسلحين من الأهالي وطردهم حركة الشباب من عدة مناطق جديدة ومهمة.
Post Views: 5