قراءات صومالية – الأخبار الصومال – الأخبار الصومالية

Menu
  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب
  • عن الموقع
Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
    • اخبار محلية
    • شرق افريقيا
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • حوارات
  • التحقيقات والدراسات
  • الفن والأدب
  • عرض الكتب

الإمارات تشيّد علاقات خاصة مع إثيوبيا كمرتكز لعلاقاتها مع أفريقيا

21 أغسطس، 2023
قراءات صومالية (التحرير)by قراءات صومالية (التحرير)
الإمارات تشيّد علاقات خاصة مع إثيوبيا كمرتكز لعلاقاتها مع أفريقيا

شارك

ShareTweetPin

وضعت قوى إقليمية ودولية عديدة الزيارة التي قام بها رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى إثيوبيا تحت المجهر، لأنها عبرت عن صياغة جديدة في العلاقات مع الدول الأفريقية قوامها الحفاظ على المصالح المشتركة والتأسيس لنمط حيوي في التفاعلات الإقليمية.

وتجنبت أبوظبي تكرار منظومات أخرى في التعامل مع دول القارة، فغالبية القوى التي ذهبت إلى أفريقيا في السنوات الماضية كانت مكبلة بميراث استعماري ثقيل أو انتهازية مفرطة أو منافسة محمومة أو لديها طموحات معبأة بتصورات عقائدية مقيتة، ما حوّل أو كاد أن يحوّل العديد من الدول الأفريقية إلى حقل تجارب لممارسة النفوذ.

وتركت دولة الإمارات كل هذه الثيمات وركزت على مبدأ تعظيم المصالح، واختارت إثيوبيا لتدشين تصورات عملية يمكن البناء عليها لشراكات خاصة مع دول شرق أفريقيا وغيرها عندما تنضج الظروف وتتراجع الصراعات في بعضها، وتعد العلاقة بين أبوظبي وأديس أبابا مرتكزا مهما يمكن الولوج منه إلى كافة أنحاء القارة.

ولم يأت اختيار إثيوبيا صدفة من قبل قيادة الإمارات، فقد وقع عليها الاختيار سابقا من جانب قوى دولية رأت في هذه الدولة إمكانية واعدة لتمثل نموذجا تنمويا يشع في المنطقة، حيث تمتلك الكثير من المؤهلات التي تساعدها على تحقيق معادلة صعبة في منطقة لم تبارحها الصراعات والنزاعات على مدار العقود الماضية.

أخذت دولة الإمارات العربية المتحدة وقتها في الاختيارات، ورأت أن إثيوبيا، لأسباب كثيرة، هي المركز الذي يمكن الانطلاق منه في أفريقيا، ربما تعطل هذا المشروع لدواعي تشابكات إقليمية ومناوشات جانبية متفرقة، كما أن التحديات الداخلية التي واجهتها إثيوبيا، ولا تزال بدرجة أقل، أعاقت خروج هذا المشروع إلى النور.

وكشفت نوعية الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعها الشيخ محمد بن زايد ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، الجمعة، بين جهات مختلفة في البلدين، عن استعداد لتطوير علاقات الشراكة التنموية وتنويع مجالاتها في قطاعات مختلفة.

يفهم المراقبون من تفصيلات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم أن أبوظبي تذهب إلى أفريقيا بشكل مغاير عن غيرها، فقد اقتربت من أديس أبابا وفي ذهنها منح أولوية للبعد التنموي، حيث يمثل حاجة مُلحة لشريحة كبيرة من الإثيوبيين ويخفف عنهم مشكلات الفقر التي ظلت عائقا أمام تحويل دولتهم إلى عنصر للاستقرار في المنطقة.

شملت الاتفاقيات مناحي عدة، فهناك اتفاقية للتعاون في مجال المساعدة الإدارية المتبادلة في الشؤون الجمركية، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتبادل الخبرات في مجال التطوير والتحديث الحكومي، والتعاون في مجال الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وإعلان مشترك للتعاون في مجال العمل المناخي.

ولعل المحتويات التي شملتها كل اتفاقية ومذكرة تفاهم تعبر عن وجود رغبة في أن تكون الشراكة دقيقة وعميقة، ولن تزعج أو تستهدف أحدا، فقوامها الرئيسي اقتصادي وتنموي وعلمي، وهو ما يميز مقاربة الإمارات عن غيرها من المقاربات التي اعتقدت أن الكثير من الدول الأفريقية حقل تجارب عسكرية أو مجال لعصر مواردها أو حتى مناكفة قوى أخرى.

أخفقت المقاربات الفوقية في تحقيق مصالح الدول الأفريقية، وبدأ الكثير من الحكام والشعوب يضجّون من التكالب على بلدانهم من قبل قوى شتى ومتنافرة، أغلبها مدفوعة بأهداف خفية أو سعيا وراء استكمال حلقات الاستعمار القديم في ثوب جديد.

لذلك فإن اعتماد أبوظبي على مقاربة قوامها البعد التنموي سوف يكون كفيلا بأن يوفر لها جاذبية إقليمية لا تجعلها قاصرة على إثيوبيا، فهي بداية لمشروع يجد في القوة الاقتصادية سبيلا لتحقيق المصالح المشتركة التي تحتاجها غالبية الدول الأفريقية.

تعاملت بعض القيادات الأفريقية بحساسية شديدة مع الاستعمار الأوروبي الكلاسيكي، وتعمل على نبذه وإيجاد توازنات بعيدة عن القواعد التي أرساها وكانت ضد مصالح شعوب القارة، حيث انطوت على استلاب فاضح لثرواتهم.

الرئيسية





 

الإمارات تشيّد علاقات خاصة مع إثيوبيا كمرتكز لعلاقاتها مع أفريقيا

الاثنين 2023/08/21

ShareWhatsAppTwitterFacebook

 

خطوة نحو تطوير علاقات الشراكة

لم تدخل الإمارات الدول الأفريقية من بوابة الاستعمار وإنما من بوابة هي في أشد الحاجة إليها وهي التنمية الاقتصادية، مراهنة على تبادل المصالح المشتركة بين الشعوب، ما يمهد لها من خلال اتفاقياتها الموقعة مؤخرا مع إثيوبيا المرور نحو بقية الدول وتعزيز نفوذها في القارة السمراء.

 

أبوظبي/ أديس أبابا – وضعت قوى إقليمية ودولية عديدة الزيارة التي قام بها رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى إثيوبيا تحت المجهر، لأنها عبرت عن صياغة جديدة في العلاقات مع الدول الأفريقية قوامها الحفاظ على المصالح المشتركة والتأسيس لنمط حيوي في التفاعلات الإقليمية.

 

وتجنبت أبوظبي تكرار منظومات أخرى في التعامل مع دول القارة، فغالبية القوى التي ذهبت إلى أفريقيا في السنوات الماضية كانت مكبلة بميراث استعماري ثقيل أو انتهازية مفرطة أو منافسة محمومة أو لديها طموحات معبأة بتصورات عقائدية مقيتة، ما حوّل أو كاد أن يحوّل العديد من الدول الأفريقية إلى حقل تجارب لممارسة النفوذ.

 

وتركت دولة الإمارات كل هذه الثيمات وركزت على مبدأ تعظيم المصالح، واختارت إثيوبيا لتدشين تصورات عملية يمكن البناء عليها لشراكات خاصة مع دول شرق أفريقيا وغيرها عندما تنضج الظروف وتتراجع الصراعات في بعضها، وتعد العلاقة بين أبوظبي وأديس أبابا مرتكزا مهما يمكن الولوج منه إلى كافة أنحاء القارة.

 

ولم يأت اختيار إثيوبيا صدفة من قبل قيادة الإمارات، فقد وقع عليها الاختيار سابقا من جانب قوى دولية رأت في هذه الدولة إمكانية واعدة لتمثل نموذجا تنمويا يشع في المنطقة، حيث تمتلك الكثير من المؤهلات التي تساعدها على تحقيق معادلة صعبة في منطقة لم تبارحها الصراعات والنزاعات على مدار العقود الماضية.

 

أخذت دولة الإمارات العربية المتحدة وقتها في الاختيارات، ورأت أن إثيوبيا، لأسباب كثيرة، هي المركز الذي يمكن الانطلاق منه في أفريقيا، ربما تعطل هذا المشروع لدواعي تشابكات إقليمية ومناوشات جانبية متفرقة، كما أن التحديات الداخلية التي واجهتها إثيوبيا، ولا تزال بدرجة أقل، أعاقت خروج هذا المشروع إلى النور.

 

◙ دولة الإمارات اختارت إثيوبيا لتدشين تصورات عملية يمكن البناء عليها لشراكات خاصة مع دول شرق أفريقيا

 

وكشفت نوعية الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعها الشيخ محمد بن زايد ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، الجمعة، بين جهات مختلفة في البلدين، عن استعداد لتطوير علاقات الشراكة التنموية وتنويع مجالاتها في قطاعات مختلفة.

 

يفهم المراقبون من تفصيلات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم أن أبوظبي تذهب إلى أفريقيا بشكل مغاير عن غيرها، فقد اقتربت من أديس أبابا وفي ذهنها منح أولوية للبعد التنموي، حيث يمثل حاجة مُلحة لشريحة كبيرة من الإثيوبيين ويخفف عنهم مشكلات الفقر التي ظلت عائقا أمام تحويل دولتهم إلى عنصر للاستقرار في المنطقة.

 

شملت الاتفاقيات مناحي عدة، فهناك اتفاقية للتعاون في مجال المساعدة الإدارية المتبادلة في الشؤون الجمركية، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتبادل الخبرات في مجال التطوير والتحديث الحكومي، والتعاون في مجال الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وإعلان مشترك للتعاون في مجال العمل المناخي.

 

ولعل المحتويات التي شملتها كل اتفاقية ومذكرة تفاهم تعبر عن وجود رغبة في أن تكون الشراكة دقيقة وعميقة، ولن تزعج أو تستهدف أحدا، فقوامها الرئيسي اقتصادي وتنموي وعلمي، وهو ما يميز مقاربة الإمارات عن غيرها من المقاربات التي اعتقدت أن الكثير من الدول الأفريقية حقل تجارب عسكرية أو مجال لعصر مواردها أو حتى مناكفة قوى أخرى.

 

أخفقت المقاربات الفوقية في تحقيق مصالح الدول الأفريقية، وبدأ الكثير من الحكام والشعوب يضجّون من التكالب على بلدانهم من قبل قوى شتى ومتنافرة، أغلبها مدفوعة بأهداف خفية أو سعيا وراء استكمال حلقات الاستعمار القديم في ثوب جديد.

 

لذلك فإن اعتماد أبوظبي على مقاربة قوامها البعد التنموي سوف يكون كفيلا بأن يوفر لها جاذبية إقليمية لا تجعلها قاصرة على إثيوبيا، فهي بداية لمشروع يجد في القوة الاقتصادية سبيلا لتحقيق المصالح المشتركة التي تحتاجها غالبية الدول الأفريقية.

 

تعاملت بعض القيادات الأفريقية بحساسية شديدة مع الاستعمار الأوروبي الكلاسيكي، وتعمل على نبذه وإيجاد توازنات بعيدة عن القواعد التي أرساها وكانت ضد مصالح شعوب القارة، حيث انطوت على استلاب فاضح لثرواتهم.

ويتكرر المشهد بصورة جديدة مع تنامي الدخول الصيني الانتهازي إلى بعض الدول الأفريقية، والتسلل الروسي متعدد الوجوه لمنافسة القوى الغربية والاستيلاء على ميراثها، وحتى التدخلات التركية والتطلعات الإيرانية لا تخلو من أهداف أيديولوجية، وجزء كبير من نتائجها يمكن أن يضاعف مخاطر الصراعات في القارة.

تركت الإمارات كل هذا جانبا ومنحت أولوية لفكرة المصالح المتبادلة، والتي تفتح المجال أمامها لتوطيد علاقات على مستويات متعددة، وتمنح مشروعها فرصة كبيرة للنجاح، لأنه يعزف على أحد أهم الأوتار الغائبة في مشروعات الآخرين التي تمت تجربتها السنوات الماضية ولم يسفر معظمها عن نتائج ملموسة تصب في مصلحة الشعوب الأفريقية التي يعلو صوتها طلبا لمزيد من التنمية.

وتواجه القيادة الإثيوبية تحديات كبيرة في الداخل والخارج يمكن أن تزداد صعوبة إذا أخفقت قيادتها في تحقيق قفزة تنموية، فالصراع الضاري في إقليمي أمهرة وتيغراي يمكن أن تتجاوزه الحكومة المركزية في أديس أبابا عندما تتمكن من تحقيق طفرات تنموية من خلال شراكات متباينة، في مقدمتها الشراكة الصاعدة مع الإمارات.

كما أن أزمة سد النهضة مع مصر والسودان يمكن تفكيكها إذا توصل الطرفان إلى تفاهمات تحقق لكليهما مصالحهما الحيوية، وتعد التنمية عنصرا مشتركا فيها، لأن أديس أبابا لن تتحمل أن تواصل طريقها الاقتصادي في غياب اتفاق مع القاهرة والخرطوم.

ناهيك عن تداعيات الحرب الراهنة في السودان على إثيوبيا التي تتجاوز الحدود العسكرية، فقد تتقاطع روافدها مع أزمات حدودية مزمنة بين البلدين، ونزوح جماعي كفيل بأن يستنزف الكثير من مقومات التنمية أو يعوقها ما لم تجد أديس أبابا حلا مناسبا.

تذهب الإمارات إلى إثيوبيا وفي ذهنها الشراكة التنموية التي تقودها إلى توطيد علاقاتها مع دول أخرى في المنطقة، لكنها لم تذهب لتلعب دور مطفئ حرائق في إثيوبيا أو غيرها، فالتنمية هي القاطرة المهمة التي يمكنها أن تقوم بهذا الدور.

وتم في أديس أبابا خلال زيارة الشيخ محمد بن زايد التوقيع على مذكرات تفاهم بشأن معيار الإمارات للتسليم الجيد للذهب، وأخرى بين شركة عملات الأمنية وبنك إثيوبيا الوطني، وبين شركة الاتحاد لائتمان الصادرات (ش.م.ع) وشركة التأمين الإثيوبية، وبين شركة الاتحاد لائتمان الصادرات (ش.م.ع) وبنك إثيوبيا التجاري، فضلا عن مذكرة بين شركة الاتحاد لائتمان الصادرات وبنك إثيوبيا للتنمية، وبين غرفة تجارة وصناعة أبوظبي وهيئة الاستثمارات الإثيوبية، وبين اتحاد غرف الشارقة وهيئة الاستثمار الإثيوبية، وبين موانئ أبوظبي وشركة إثيوبيا القابضة للاستثمار، وبين موانئ دبي العالمية ووزارة النقل واللوجستيات الإثيوبية.

وجرى وضع خارطة طريق بين مجموعة مصدر ووزارة المالية الإثيوبية، والتوقيع على خطاب نوايا بين شركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك) ووزارة الزراعة الإثيوبية، ومذكرة تفاهم بين مجموعة الظاهرة وهيئة الاستثمار الإثيوبية، وأخرى بين شركة تالك الاستثمارية ووزارة الزراعة الإثيوبية.

وتوفر القراءة المتأنية لهذه الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الكثير من المعطيات التي تؤكد أن ذهاب الإمارات إلى إثيوبيا هو بداية لتشييد نموذج قابل للحياة في شرق أفريقيا، وإشارة إلى أن المقاربات الجيدة يمكن أن تجد طريقها في قارة سئمت من استنزاف مقدراتها ونهب ثرواتها، وعلى موعد لنبذ جزء معتبر من صراعاتها.

المصدر: العرب

Post Views: 133

شارك

ShareTweetPin
Previous Post

رئيس الوزراء الأثيوبي : إثيوبيا والإمارات ستوسعان نطاق التعاون

Next Post

القوات الحكومية والمحلية تستعيد السيطرة على “وبحو” القريبة من عيل بور بوسط البلاد

اقرأ أيضاً

Related Posts

إثيوبيا وقطر تبحثان شراكة إستراتيجية في مجالات الاستثمار والتعاون التنموي
شرق افريقيا

إثيوبيا وقطر تبحثان شراكة إستراتيجية في مجالات الاستثمار والتعاون التنموي

20 أكتوبر، 2025
رئيس الوزراء الصومالي السيد/حمزة عبدي بري يلتقي نواب الصومال المنتخبين في برلمان مجموعة شرق أفريقيا
شرق افريقيا

رئيس الوزراء الصومالي السيد/حمزة عبدي بري يلتقي نواب الصومال المنتخبين في برلمان مجموعة شرق أفريقيا

16 أكتوبر، 2025
وزير الأمن الصومالي يلتقي نظيره الأوغندي لبحث شراكة أوسع في مكافحة الإرهاب
شرق افريقيا

وزير الأمن الصومالي يلتقي نظيره الأوغندي لبحث شراكة أوسع في مكافحة الإرهاب

7 أكتوبر، 2025
مقالات
هل يسلك الرئيس الصومالي طريق تشرذم الدولة؟!!

رائيلا أودينغا. الخاسر الذي لم يخسر أبدا

18 أكتوبر، 2025
ترحيل صوماليين من الصومال!

ماذا يُخفي عنّا جيل “GEN Z” الصومالي؟

13 أكتوبر، 2025

الاستخارة بين الغيب الإلهي وتدبير الإنسان

11 أكتوبر، 2025

بين السر،والعلن !

8 أكتوبر، 2025

*القبائل الصومالية: جذور النسب وخريطة التحالفات* 

4 أكتوبر، 2025

ما أروع الاستثمار في الإنسان

1 أكتوبر، 2025
عرض الكتب
رئيس الوزراء يشارك في اتفاقية دمج ثلاث شركات كهرباء بمقديشو

رئيس الوزراء يشارك في اتفاقية دمج ثلاث شركات كهرباء بمقديشو

24 أبريل، 2024
الأمن الصومالي جزء من أمن القومي العربي وليس جزء من الأمن الحبشي

الأمن الصومالي جزء من أمن القومي العربي وليس جزء من الأمن الحبشي

10 يناير، 2024
قراءة في كتاب “المجموعة المباركة” للشيخ عبدالله القطبي (1)

قراءة في كتاب “المجموعة المباركة” للشيخ عبدالله القطبي (1)

3 يناير، 2024
الصين تتبرع 139,318 مليون دولارا لدعم المتضررين من الفيضانات بالصومال

الصين تتبرع 139,318 مليون دولارا لدعم المتضررين من الفيضانات بالصومال

23 نوفمبر، 2023
الرئيس الصومالي يستقبل في طوسمريب السفير التركي لدى الصومال

الرئيس الصومالي يستقبل في طوسمريب السفير التركي لدى الصومال

26 سبتمبر، 2023
استعراض كتاب ” إطلالة تاريخية على الصومال ومستقبل مأمول: جماعة مبارك نموذجاً ” 1916- 1986

استعراض كتاب ” إطلالة تاريخية على الصومال ومستقبل مأمول: جماعة مبارك نموذجاً ” 1916- 1986

9 سبتمبر، 2023
Next Post
القوات الحكومية والمحلية تستعيد السيطرة على “وبحو” القريبة من عيل بور بوسط البلاد

القوات الحكومية والمحلية تستعيد السيطرة على "وبحو" القريبة من عيل بور بوسط البلاد

ابق على اتصال

Facebook Whatsapp Twitter

روابط إضافية

Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
  • التقارير و التحليلات
  • مقالات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

منشورات شائعة

مجلس الوزراء الصومالي يوافق على تعيين المحاسب العام للدولة

مجلس الوزراء الصومالي يوافق على تعيين المحاسب العام للدولة

2 أكتوبر، 2025
رئيس إقليم بنادر وعمدة بلدية مقديشو يبحث مع نائب الممثل الخاص للأمم المتحدة سبل تعزيز التعاون في برامج التنمية

رئيس إقليم بنادر وعمدة بلدية مقديشو يبحث مع نائب الممثل الخاص للأمم المتحدة سبل تعزيز التعاون في برامج التنمية

7 أكتوبر، 2025
الرئيس حسن شيخ محمود يستقبل رئيس برلمان ولاية شمال شرق الصومال ويؤكد على تعزيز السلام والوحدة الوطنية

الرئيس حسن شيخ محمود يستقبل رئيس برلمان ولاية شمال شرق الصومال ويؤكد على تعزيز السلام والوحدة الوطنية

20 أكتوبر، 2025

التعريف بالموقع

“قراءات صومالية”، موقع صومالي معلوماتي تفاعليّ مستقلّ يعني بالشأن الصومالي

جميع الحقوق محفوظة © 2022 قراءت صومالية

WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
No Result
View All Result
  • Checkout
  • HomePage
  • Login/Register
  • My account
  • إتصل بنا
  • الرئيسية
  • الصفحة الرئيسية
  • عن الموقع
  • مثال على صفحة

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.